منتدى الشباب العربي
عزيزي الزائر مرحبا بك في منتدى الشباب العربي اذا كنت ترغب في التسجيل

فتفضل.
منتدى الشباب العربي
عزيزي الزائر مرحبا بك في منتدى الشباب العربي اذا كنت ترغب في التسجيل

فتفضل.
منتدى الشباب العربي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الشباب العربي

نقاشات عامة ساحة للنقاش الحر مواضيع ثقافية اجتماعية سياسية ترفيهية...الخ
 
البوابةالبوابة  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
مرحبا بزائرنا العزيز نتمنى ان تكون احد افراد عائلة منتدى الشباب العربي و تفيدنا بمواضيعك الشيقة و مشاركاتك البناءة.

 

 محجبات وبائعات للهوى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبد الله
المراقب العام
المراقب العام



الجنس : ذكر عدد الرسائل : 2
العمر : 44
عارضة الطاقة :
محجبات وبائعات للهوى Left_bar_bleue0 / 1000 / 100محجبات وبائعات للهوى Right_bar_bleue

نقاط : 174
تاريخ التسجيل : 11/03/2009

محجبات وبائعات للهوى Empty
مُساهمةموضوع: محجبات وبائعات للهوى   محجبات وبائعات للهوى I_icon_minitimeالسبت 17 أكتوبر 2009 - 5:40

بسم الله الرحمن الرحيم


ديوان العرب

محجبات وبائعات للهوى

١ شباط (فبراير) ٢٠٠٣بقلم أشرف شهاب

عالم الدعارة عالم غريب، مليء بالمتناقضات، المواقف الغريبة. ورغم أننا تتولد فى أذهاننا بشكل عام الفتيات اللواتى يعملن كبائعات للهوى، إلا أن الواقع يثبت خلاف ذلك.. وقد ترددت فى الآونة الأخيرة مجموعة من الدعاوى التى يطالب أصحابها بحجاب السيدات باعتبار أن الحجاب فضيلة، وتصل دعواهم إلى حد المغالاة، بل وفى بعض الأحيان اتهام غير المحجبات فى أعراضهن. مراسل "فلسطين" فى القاهرة أشرف محمود يبدأ من هذا التحقيق مناقشة مجموعة من الظواهر التى حدثت فى مصر نتيجة مجموعة من المتغيرات..

عندما تتغلغل فى المجتمع قيم الربح السريع، ويحاول البعض إحراز الثراء بأى شكل. وعندما يصبح جمع المال هو الوسيلة الوحيدة لضمان الحياة، وعندما يصبح الفقر حدا بين الموت والحياة.. يصبح من الطبيعى أن تنهار القيم. وأن تعلو قيمة المال على قيمة الأخلاق. ويعتاد المجتمع على أنواع جديدة من الممارسات، والتقاليد التى يمكن أن تتحول بمرور الزمن إلى قنبلة موقوتة.

ورغم أن ظروف الحياة فى المجتمع المصرى تأثرت إلى حد بعيد بسياسات الانفتاح التى انتهجها الرئيس السابق محمد أنور السادات، إلا أن المجتمع المصرى كان قد تعرض فى نفس الوقت لهزات أعنف دقت مجموعة من المسامير فى نعش القيم والأخلاق والتقاليد.

فمع سياسات الانفتاح الاقتصادى، بدأت وعلى التوازى مجموعة اخرى من الممارسات والسياسات الحكومية التى أطلقت يد التطرف الدينى فى المجتمع، خصوصا وأن موجات من المهاجرين المصريين كانت تذهب إلى دول الخليج لتعود بقيم غريبة عن المجتمع المصرى. وبدلا من أن ينقل المصريون قيم حضارتهم إلى دول الخليج، عاد المصريون منبهرون بالثراء الذى تتمتع به دول الخليج. وتولد لديهم اعتقاد متشابك، أججه الإسلاميون مفاده أن الله رزق الخليجيين بالبترول لأنهم يتبعون الإسلام الصحيح. وان مصر أصبحت فقيرة لأن الله غاضب على أهلها، ولذلك أذلهم بالفقر، وحولهم إلى عمالة عند الذين رضى الله عنهم، وهم هنا بالطبع الأغنياء.

وهكذا أصبحت مجموعات كبيرة من المجتمع تعتقد أن التحجب وتربية اللحية هى الوسيلة الاقرب للتقرب من الله، وبالتالى الثراء. وشجعت الحكومة تلك التوجهات لتزيح مسئولية الفشل عن عاتقها.

ولكن نارا أخرى كانت تتأجج تحت الرماد..فمصر بلد سياحى، وجزء كبير من عوائد السياحة يأتى من السياح العرب.. وكلنا نعرف أن السياح الخليجيين لا يأتون فى الغالب الأعم لزيارة أهرامات الجيزة.. وإنما يأتون لغرض محدد…

فى إحدى المرات حكى لى صديق عربى أنه كان يستأجر مع مجموعة من أصدقائه شقة بمنطقة المهندسين وهى من المناطق الراقية بالقاهرة. وهناك اتفق مع بواب العمارة على أن يحضر له ولأصدقائه مجموعة من الفتيات. ولكن السمسار عجز عن تلبية الطلب، ولم يستطع ليلتها سوى أن يحضر فتاة واحدة. فتح صاحبنا الباب لها ليفاجأ بسيدة منقبة.. لا يتبين من جسدها شىء..حتى أصابعها مغطاة بقفاز قماشى.. ظن أنها أخطأت العنوان..خصوصا وأنها كانت تمسك فى يدها بطفلتها البالغة من العمر أربعة أو خمسة سنوات. لكن السيدة دخلت بسرعة إلى الشقة فور فتح الباب..وقالت له..وسع شوية.

وقف صاحبنا مندهشا..فقالت له مالك؟ مستغرب من إيه ؟؟ انتوا مش عايزين واحدة تسليكم؟ وتسهر معاكم؟ أجابها نعم.. فطلبت منه أن يسمح لها بتغيير ملابسها. وبعد اقل من خمسة دقائق خرجت على مجموعة الأصدقاء سيدة فى منتصف الثلاثينات من عمرها، على قدر كبير من الجمال، وقد فرنسى..أبدع الخالق فى تكوين تفاصيله.. كانت قد تحلت بالماكياج، ولبست تنورة قصيرة.. هى بالتأكيد أقصر من تنورات لاعبات التنس الأرضى.. لكن ما يميز تلك الفتاة كان رائحة الشهوة التى تفوح من جسدها، وعيناها الممتلئتان برغبة ساخنة.. حولت الأصدقاء إلى مجموعة كتل جنسية ملتهبة تريد ممارسة الجنس معها بكل جنون..

كانت السيدة قد وضعت طفلتها فى إحدى غرف الشقة.. وأقفلتها عليها.. ولم يمض وقت قصير حتى كانت الخمر قد لعبت بالرؤوس، ودارت بالأجساد، وطالت الأيدى لتقطف الثمار المحرمة.. والجميع يتناوبون الجسد اللولبى بأيديهم، ويشعر كل واحد منهم ولو للحظات أنها تبادله هو وحده فقط النظرات دونا عن الباقين.

مضت الليلة كقطار سريع لا يريد التوقف عند أى محطة، فهو يريد الوصول إلى غايته، وهى الحصول على المبلغ المتفق عليه..

سألها صاحبنا عن السبب فى حجابها رغم ما تفعله.. أفهمته أنها ظروف المهنة.. قالت له إنها تحتمى بالحجاب بعيدا عن أعين رجال الشرطة حتى لا يشكوا فى نشاطها المشبوه.. وقالت له إنها لا تستطيع أن تجارى الفتيات الثريات فى شراء الفساتين بأحدث الموضات.. ولذلك كان الحل هو الحجاب.

أما الطفلة.. فيقول صاحبنا أنها كانت تقف خلف باب الغرفة طوال الوقت وهى تتطلع إلى أمها وهى ترقص، وتشرب، والجميع يمد يده لأماكن حساسة فى جسدها.. وكانت الصغيرة واقفة حينما لم يتماسك أحدهم حتى يمارس مع امها الجنس بعيدا عن عيون أصحابه، وأصر على أن يمارس معها الجنس أمام الجميع.. وهى تركع أمامه، وتمارس معه متع الجنس المختلفة.. بالفم، وبكل أنحاء الجسد الذى ثار، وفارت منه الرغبة.. والطفلة واقفة خلف الباب.. والأم تطلب من صاحبنا ألا يشغل باله بالطفلة .. فقد تعودت على هذه المشاهد على حد قول أمها…

أما الصديق الآخر، فهو يروى واقعة أخرى.. كان يسكن إحدى الشقق المفروشة.. ومعظم أرقام تليفونات هذه الشقق تكون معروفة للفتيات بائعات الهوى.. وبعد أقل من ساعتين على استقراره بالشقة وصلت إليه أول مكالمة تليفونية.. فتاة.. واعدها أن يلتقيا فى كافيتريا قريبة… التقاها.. وكانت محجبة أيضا.. يظهر وجهها المستدير بكل براءة.. كانت بيضاء، قصيرة، ممتلئة.. لا يبدو عليها أنها من النوع المحترف.. وعندما اصطحبها للشقة، مارس معها الجنس.. لكنها كما قال..كانت باردة.. لم تعطه الإحساس المطلوب.. وقال لصديقه إنها باردة..فرفض أن يرقد إلى جوارها فى السرير.. فبكت.. وقامت تعرى أجزاء من جسدها، وتغريه، وترجوه أن يقوم لممارسة الجنس معها..لكنه لم يحب تلك الطريقة.. وأصر على الرفض.. عطف عليها.. وأعطاها ما تيسر من المال، وتركها تمضى إلى حال سبيلها..

ومرات كثيرة… ويحكى أحد الأصدقاء عن موقف حدث له مع واحدة من اللواتى تسترن بالحجاب لتسهيل عملهن بالدعارة.. ويقول أن لقاءه مع تلك الفتاة كان من أمتع اللقاءات.. كانت كقطعة من الزبد الموضوع فوق النار.. جسد ملتهب.. وحرارة لا يطفئها إلا رجل متمرس، وقادر على تلبية الرغبات المشتعلة.. رجل لا يقل عن شمشون الجبار فى قدرته على الصمود.. ولم يعكر صفو اللقاء إلا أنه أراد أن يجامعها من الخلف.. فصاحت فيه بكل غضب..لأ ..لأ..حرام.. ربنا محرم الممارسة فى الخلف.. حرام عليك.. لم يتمالك صاحبنا نفسه.. فى هذا الموقف.. وضرب كفا بكف.. هو يسألنى.. ما رأيك؟ ماذا كنت ستفعل لو كنت مكانى؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
محجبات وبائعات للهوى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشباب العربي :: منتدى الدين و العبادة :: قسم القضايا الدينية-
انتقل الى: